موعدنا مع السحاق الساخن في المنتجع الصحي مع الزبونة صاحبة البزاز الكبيرة. أوغست لأول مرة تذهب إلى المنتج الصحي المخصص للنساء من أجل الحصول على عناية شاملة لجسمها. وخبيرة التدليك ساديا بالكاد كانت تستطيع إخفاء محنتها عندما رأت أوغست وقوامها الفاجر. في الشاور حرصت ساديا على إنها تهتم بوضع الصابون على بزازها الكبيرة حتى تجعل جسم أوغست ناعم وجميل استعداداً لجلسة المساج العاري. وأوغست ليس لديها أي اعتراض خاصة عندما كانا يجلسان في الحمام معاً وساديا بدأت تدلك كسها الضيق. وبعد موافقة أوغست أدخلت أصبعها المبلل في كسها وبعبصتها للداخل والخارج برفق. واصلت ساديا إمتاع جسد أوغست، وهذه المرة استغلت بزازها الكبيرة أحسن استغلال وبعبصت كسها السحاقي. قررت أوغست أنها ترد الجميل لساديا وتلحس كسها الساخن حتى صرخت من المتعة حتى أنسال ماء كسها إلى شفايف أوغست الناعمة. قررت ساديا إنه قد حان الوقت للجزء الأخير من المساج. الجزء الذي يجعل الزبائن يستمرون في القدوم مرة بعد مرة. دلكت جسم أوغست بجسمها مستخدم الجل للحصول على أحلى نعومة ومتعة. وأخياً وضعت نفسها على أوغست بحيث تتلامس أكساسهن ويحكان بعضهما في بعض مرة بعد مرة حتى صرخا هما الاثنين من المتعة السحاقية وجاءت كل منهما شهوتها في كس الأخرى المبلل والذيذ في أحلى سحاق بين خبيرة المساج والزبونة صاحبة البزاز الكبيرة.